هيا ..
سندخل معاً شارع الطاحونة الملعونة ..!
نعم ..
سنسير في تلك المنطقة حتى ندخل إلى مبنى الطاحونة ..!
ربما تحظى بمقابلة أحد المذئوبين..!
او تنادي أسمك بأعذب أصواتها النداهة ..!
وربما تقع في قبضة المينتور..!
او تركض خلفك جماعة من الزومبي..!
وربما يجثم على صدرك ويطبق على نفسك الجاثوم..!
أو تلثمك الثاقوبة او لاماستو..!
لا تفرح بقبلتها كثيرا ..
فقبلة منها قد تكلفك حياتك..!
ولكن كل هذا هيّن..!
فقط احترس من مصاصي الدماء..!
وتجنب الاحتكاك بابراكسس..!
وحذار حذار ان تقابل لوسيفر..!
هل تشعر بالخوف ..!
سندخل معاً شارع الطاحونة الملعونة ..!
نعم ..
سنسير في تلك المنطقة حتى ندخل إلى مبنى الطاحونة ..!
ربما تحظى بمقابلة أحد المذئوبين..!
او تنادي أسمك بأعذب أصواتها النداهة ..!
وربما تقع في قبضة المينتور..!
او تركض خلفك جماعة من الزومبي..!
وربما يجثم على صدرك ويطبق على نفسك الجاثوم..!
أو تلثمك الثاقوبة او لاماستو..!
لا تفرح بقبلتها كثيرا ..
فقبلة منها قد تكلفك حياتك..!
ولكن كل هذا هيّن..!
فقط احترس من مصاصي الدماء..!
وتجنب الاحتكاك بابراكسس..!
وحذار حذار ان تقابل لوسيفر..!
هل تشعر بالخوف ..!
لقد حسمت أمرك بالمجئ إذن ..
لنبدأ رحلتنا في ثغرة لوسيفر معاً ولا داعي لأن أقول انه لا مكان هنا للأطفال ..!
لنبدأ رحلتنا في ثغرة لوسيفر معاً ولا داعي لأن أقول انه لا مكان هنا للأطفال ..!
جماجم تنهمر من السماء على رأس دراكولا. .بينما تطير ليليث.
بجانب طاحونة حجرية بإحدى القرى المصرية..غلاف يعدك بكثير من الخلط اذن
في ليلة مذبحة المماليك ..يكتشف احمد بك الالفي سر مخطوطة "اوسر رع" و التي تفتح ثغرة بيننا و بين عالم مسوخ الرعب..و كالعادة يحدث خطأ رهيب يؤدي إلى حتمية وجود قربان سنوي والا اغرقت المسوخ تلك القرية و بعدها مصر كلها
ليبدأ المهرجان ..في عصرنا الحالي ..و تظهر النداهة..السلعوة..و هذا يليق بقرية...ثم نغرق في صراعات دراكولا
مذؤوب. .ليليث..و بتبقى هيصة بقى..زومبي..مينوتور في في قرية المضاربة؟
لتظهر اذن..المخابرات العلمية!!؟
A league of extra ordinary gentlemen
في عام 2003 ظهر فيلم "عصبة من السادة الاستثناءيين " جمع بين الرجل الخفي..مصاصين دماء..د.جيكل و هايد..دوريان جراي..خلطة لا تطاق حقا من السوبر هيرو
و هذا ما حدث في قصتنا
التي تعتبر موسوعة عن مفردات الرعب. .لكن الحبكة لن تبتلعها ابدا. .الا اذا كنت صغير السن..تعتبر تجميعة لكل ما ظهر في سلسلة ما وراء الطبيعة
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق